أصبحت وسائل التعليم متنوّعة ومتطوّرة، وكلما كانت وسائل التعليم أكثر حداثة كانت نتائج التعليم أفضل، وسريعة أكثر، حيث إنّها تفتح الفرصة للجميع ليتعلّم، وتستوعب أعداداً كبيرةً من الأشخاص، وتتنوّع الوسائل التعليميّة في وقتنا الحاضر، فمنها السمعية، والبصرية، والتعليميّة الملموسة، ووسائل التعليم المفرد.

   ويعتبر التنوّع في أساليب التدريس مدخلاً مهماً لتحسين التعلم والتعليم، وخاصة للمواد العلمية مثل الرياضيات، التي يصرّ بعض معلميها على الاكتفاء بأسلوبي المحاضرة والمناقشة رغم الحاجة الماسة لتنوّع أساليب التدريس مراعاة للفروق الفردية للمتعلمات وتحفيزاً لتفكيرهن، فأساليب التدريس التي تستثير تفكير المتعلمة وتجعل دورها في التعليم هو الأساس قلّما تستخدم، فمن هذه الأساليب:

•أسلوب الاكتشاف.

•أسلوب حل المشكلات.

•أسلوب التعلم التعاوني.

•أسلوب التعلم الذاتي.

•أسلوب التدريس بالحاسب الآلي.

•استخدام تطبيقات الآيباد.

للاطلاع على كتيب معمل الرياضيات، اضغط على الصورة التالية